أهلا وسهلا بكم في منتدى المراجع المصرى/المحاسب القانونى محمد صفوت نتمنى لكم اجمل الاوقات برفقتنا
ضع وصفاً للصورة الأولى الصغيره هنا1 ضع وصفاً للصورة الثانية الصغيره هنا2 ضع وصفاً للصورة الثالثه الصغيره هنا3 ضع وصفاً للصورة الرابعه الصغيره هنا4
العودة   منتدى المراجع المصرى/المحاسب القانونى محمد صفوت > منتدى اخبار المراجع المصرى > منتدى الاخبار الاقتصاديه المصريه والعالميه
« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: كيف ابيع اسهم ارامكو عن طريق الأهلي أونلاين (آخر رد :سلمي علي)       :: افضل سهم للشراء (آخر رد :سلمي علي)       :: أعضاء مجلس إدارة شركة شمس (آخر رد :دعاء يوسف علي)       :: معني التداول (آخر رد :دعاء يوسف علي)       :: شركة الباحة للاستثمار والتنمية (آخر رد :سلمي علي)       :: كيف افتح محفظة اسهم (آخر رد :سلمي علي)       :: كيفية اختيار افضل شركة توزع ارباح في السوق السعودي (آخر رد :دعاء يوسف علي)       :: أنواع صناديق الاستثمار في السعودية (آخر رد :ارينسن)       :: كيف اعرف اسهمي القديمه (آخر رد :ارينسن)       :: مؤشرات شركة مسك السعودية (آخر رد :ارينسن)      

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 01-07-2017, 09:29 AM
الحمد لله الحمد لله غير متواجد حالياً
مدير عام
 
تاريخ التسجيل: Jan 2013
المشاركات: 1,226
افتراضي تغريدات ترامب توجه قرارات الشركات الأمريكية الكبرى



من النادر أن تجد الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب وأصحاب «الوظائف الخضراء» يقفون سويًا على نفس الجانب، لكن يبدو أن اليوم هو استثناء لهذه القاعدة، ويبدو أن كل ما كانت هذه القاعدة بحاجة إليه لتنكسر هو بعض التصيد والتربص من ترامب عبر تغريداته المثيرة.
وقبل أن نوضح ما حصل، علينا أن نعرف أن أصحاب الوظائف الخضراء (أو وظائف ذوي الياقات الخضر)، وفقًا لبرنامج الأمم المتحدة للبيئة، هم أولئك الأشخاص الذين يعملون في أنشطة الزراعة والتصنيع والبحث والتطوير، والأنشطة الإدارية، والخدمات التي تساهم إلى حد كبير في الحفاظ على البيئة أو استعادة جودتها على وجه التحديد، ولكن ليس على سبيل الحصر، وهذا يشمل الوظائف التي تساعد على حماية النظم الإيكولوجية والتنوع البيولوجي، وتخفيض الطاقة والمواد واستهلاك المياه، من خلال إستراتيجيات عالية الكفاءة؛ تساهم في تخفيض انبعاثات الكربون، وتساهم في تقليل أو تجنب جميع أشكال النفايات والتلوث.
شركة فورد


قالت شركة فورد موتور يوم الثالث من يناير (كانون الثاني) إنها تنفق 700 مليون دولار لتوسيع مصنعها في ولاية ميشيغان، من أجل تطوير جيل جديد من السيارات الكهربائية والآليات ذاتية القيادة، وستضيف عملية التوسع هذه حوالي 700 وظيفة إنتاجية، وفقًا لإعلان الشركة الرسمي.
وتخلصت شركة فورد أيضًا من خطط كانت تنوي اعتمادها لفتح مصنع آخر جديد لها في المكسيك، بقيمة 1.6 مليار دولار بجانب مصنع آخر لها هناك موجود بالفعل، حيث كان من المقرر لها تصنيع سيارات فورد فوكس. بدلًا من ذلك، ستقوم الشركة ببناء تلك السيارات في المصنع القائم بالفعل في المكسيك، وهو ما سيجلب وظائف لحوالي 200 عامل آخرين.
وينبع قرار نقل الإنتاج من مصنع جديد في المكسيك لمصنع موجود هناك، من انخفاض الطلب على السيارات الصغيرة في أمريكا الشمالية. وقال مارك فيلدز، الرئيس التنفيذي لشركة فورد «نحن فقط لم نكن بحاجة إلى زيادة السعة بهذا الشكل الكبير». لكنه أكد على أن قرار تصنيع هذه المركبات سيتم في المكسيك، حيث يمكن أن يجري تصنيعها بتكلفة أقل، وأكد أن ذلك قرار حاسم وأساسي بالفعل لتكون الشركة قادرة على بيعها للمستهلكين بسعر في متناولهم دون زيادات كبيرة.
هنا، بدأ الرئيس المنتخب ترامب يؤكد على ما ذكره في حملته الانتخابية من أنه سيجعل الولايات المتحدة مصدر جذب للوظائف بدلًا من تصدير الوظائف للخارج، ليكون قد أثنى على قرار شركة فورد الخاص بالتراجع عن افتتاح مصنع جديد في المكسيك، وتوجيه الاستثمار إلى داخل الولايات المتحدة نفسها.

وكان ترامب – بشكل روتيني – يدين شركة فورد خلال فترة حملته الانتخابية فيما يتعلق بخططها لافتتاح مصنع جديد في المكسيك، مهددًا بفرض ضريبة 35% على المركبات والأجزاء المصنوعة في المكسيك، وتتطلب قرارات فرض الضرائب موافقة الكونغرس، كما أنها ستعد انتهاكًا لاتفاق أمريكا الشمالية للتجارة الحرة. لكن ذلك لم يمنع ترامب من نقل مستويات التهديد عبر تويتر لشركة فورد من خلال تهديد منافسها الرئيسي شركة جنرال موتورز، التي تصنع بعض أجزاء سيارتها بالفعل في المكسيك.
وهدد ترامب جنرال موتورز بأن عليها أن تصنع هذه الأجزاء – التي تتميز بأنها معفية من الضرائب – في الولايات المتحدة الأمريكية أو أن تتقبل الشركة فرض ضرائب عليها.

يتضح لنا هنا أن النهج الذي يستخدمه ترامب حاليًا يعد نهجًا غير مسبوق لرئيس الولايات المتحدة، لكن التكتيك الذي يتبعه ترامب عبر التنديد علنًا بالشركات، خصوصًا عبر شبكة التواصل الاجتماعي المفضلة له، تؤتي ثمارها بالفعل، على الأقل في الوقت الذي تحاول فيه الشركات كسب ود الإدارة القادمة للولايات المتحدة.
ويبدو أن التكتيك الخاص بتصيد الشركات وإدانتها علنًا عبر تويتر، غير واضح المعالم بشكل كبير كونه سيظل وسيلة جيدة لتتحول إلى إستراتيجية قابلة للتطبيق على المدى الطويل، وذلك على الرغم من أن هذا التكتيك يحقق أهدافه بالفعل على المدى القريب.
لا ننسى أن فورد لا تزال تولد نحو 15% من مبيعاتها للسيارات من خلال تلك المصنعة في المكسيك، ويبدو أن قيام الشركة بالإعلان عن خططها لتوسيع مصنعها في ميشيغان، يتعلق بالسعي نحو مفاوضات تتعدى الـ140 حرفًا الخاصة بتويتر. ويبدو أن ترامب، في الوقت نفسه، وجد أن المنبر الخاص به يعمل بشكل أكثر قوة عندما تظهر فتوتك وعنفوانك على الإنترنت.
تكتيكات ترامب ناجحة إلى أبعد مدى.. حتى الآن

سياسة التصيد عبر تويتر


وبالعودة إلى المدير التنفيذي لشركة فورد، مارك فيلدز، فقد ذكر أن موقف ترامب العام نحو الخارج (يقصد خارج حدود البلاد) يلعب دورًا في قرار الشركة للاستثمار في منشأة فلات روك، بولاية ميشيغان.
وأضاف: «من الواضح أن الأمر سيكون حقيقيًا بالنسبة لنا، إذا كانت هناك تعريفات مفروضة من شأنها أن تؤثر على عملية صنع القرار لدينا»، وأشار إلى أن خطة ترامب المقترحة لخفض معدل الضريبة على الشركات والقضاء على الحواجز التنظيمية كانت أيضًا مقنعة، «في ظل حكم الرئيس المنتخب ترامب، فإننا نتوقع أن يكون هناك بيئة عمل أكثر إيجابية للتصنيع في الولايات المتحدة».
وكان لشركة فورد مغامرة أخرى مع ترامب بخصوص عمليات تصنيعها في المكسيك قبل بضعة أشهر فقط، ففي نوفمبر (تشرين الثاني)، وبعد فترة وجيزة من فوزه في الانتخابات، ادعى الرئيس المنتخب الفضل في إنقاذ مصنع فورد في ولاية كنتاكي، الذي لم يكن سيتم إغلاقه بالفعل. بدلًا من ذلك، كانت فورد قد خططت لنقل إنتاج السيارات لينكولن إلى المكسيك مع الحفاظ على منشأة كنتاكي مفتوحة لتصنيع سيارات فورد إسكيبس.
وعقب اجتماع بين رئيس فورد، وليام كلاي فورد الابن، وترامب؛ قررت الشركة الاستمرار في تصنيع مركبات لينكولن في ولاية كنتاكي، ويقول الرئيس التنفيذي فيلدز، إن الرئيس المنتخب لم يشارك مباشرةً في هذا القرار الحديث لإلغاء بناء المصنع المكسيكي، «كان هذا حقًا قرارًا خاصًّا بنا يتعلق بالنظر في الطلب في سوق السيارات الصغيرة، وليس له شأن بضغوط ترامب».
ليست الشركة الأولى


ومع ذلك، دفعت تغريدات ترامب تجاه الشركات إلى إحداث تغييرات من قبل، ففي نهاية العام الماضي، قالت شركة تصنيع تكييفات الهواء (كاريير) إنها ألغت خططًا لنقل ألف وظيفة من ولاية إنديانا إلى المكسيك بعد ضغوط ترامب على الشركة عبر تويتر.

وعرضت ولاية إنديانا، حيث كان نائب الرئيس المنتخب مايك بنس هو حاكمها، حوافز ضريبية كبيرة لإقناع الشركة بالبقاء، ووجه النقاد لومًا عنيفًا لعملية التفاوض هذه بالكامل كونها ستصبح دليلًا للشركات الأخرى حول كيفية الضغط على إدارة ترامب من أجل تقديم إعفاءات ضريبية ميسرة.
لكن يبدو أن شركة فورد لم تتلق هبات مماثلة، وحتى لو حصلت على مزايا، فإن عمال صناعة السيارات في ميشيغان ليس من المرجح أن يشتكوا من قرار الشركة لتكريس وظائف محلية أكثر باتجاه السوق النامية المتعلق بالسيارات الكهربائية، ومن المتوقع أن تستبدل السيارات الكهربائية تلك السيارات التي تعمل بالبنزين بحلول عام 2032، طبقًا لما ذكره المدير التنفيذي لفورد في مؤتمر صحفي هذا الأسبوع.
فورد والسيارات الكهربائية


بالطبع، لم يكن إعلان فورد متعلقًا فقط بالوظائف، لكنه كان متعلقًا بالسيارات نفسها أيضًا. فقد عرضت فورد يوم الثالث من يناير (كانون الثاني) عددًا قليلًا من التفاصيل المتفرقة عن سبع من السيارات الكهربائية القادمة لها وعددها الإجمالي 13 سيارة.
الشركة لديها بالفعل سيارة كهربائية في السوق، اسمها (Focus Electric)، والتي عرضت في عام 2011، ولكن مع قيام شركات صناعة السيارات الأخرى مثل تسلا وتويوتا وجنرال موتورز ونيسان بإيجاد الطريق نحو إنتاج السيارات المختلطة والسيارات الكهربائية بالكامل، يبدو أن فورد تخلفت عنهم بعض الشيء. وقد قال فيلدز إن الشركة سوف تنفق 4.5 مليارات دولار على السيارات الكهربائية على مدى السنوات الثلاث المقبلة.

ساعد في نشر والارتقاء بنا عبر مشاركة رأيك في الفيس بوك

رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
ترامب


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

Facebook Comments by: ABDU_GO - شركة الإبداع الرقمية
كافة الحقوق محفوظة لـ منتدى المراجع المصرى/المحاسب القانونى محمد صفوت