أهلا وسهلا بكم في منتدى المراجع المصرى/المحاسب القانونى محمد صفوت نتمنى لكم اجمل الاوقات برفقتنا
ضع وصفاً للصورة الأولى الصغيره هنا1 ضع وصفاً للصورة الثانية الصغيره هنا2 ضع وصفاً للصورة الثالثه الصغيره هنا3 ضع وصفاً للصورة الرابعه الصغيره هنا4
العودة   منتدى المراجع المصرى/المحاسب القانونى محمد صفوت > المنتدى العام > منتدى المواضيع العامه
« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: طريقة بيع الاسهم في الراجحي عن طريق الصراف الآلي (آخر رد :سلمي علي)       :: شركة الخليج للنقل والتخزين (آخر رد :مروة مصطفي)       :: كيف ابيع اسهم ارامكو عن طريق الأهلي أونلاين (آخر رد :سلمي علي)       :: افضل سهم للشراء (آخر رد :سلمي علي)       :: أعضاء مجلس إدارة شركة شمس (آخر رد :دعاء يوسف علي)       :: معني التداول (آخر رد :دعاء يوسف علي)       :: شركة الباحة للاستثمار والتنمية (آخر رد :سلمي علي)       :: كيف افتح محفظة اسهم (آخر رد :سلمي علي)       :: كيفية اختيار افضل شركة توزع ارباح في السوق السعودي (آخر رد :دعاء يوسف علي)       :: أنواع صناديق الاستثمار في السعودية (آخر رد :ارينسن)      

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 10-27-2015, 10:27 PM
عبقرينو عبقرينو غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Jan 2013
المشاركات: 2,036
افتراضي المريخ "رسمياً" ممتلئ بالمياه.. إعلان ناسا الأخير الذي فاجأت به العالم!



لربما كان كوكب المريخ من أكثر الكواكب حظاً في لفت أنظار سكان الأرض نحوه نظراً لما يتمتع به من خصائص أبرزها هو قربه من كوكب الأرض الذي يعج بالحياة، ولذلك بدأ البشر في البحث والتنقيب عن ماهية هذا الكوكب القريب الذي ربما يفسّر الكثير من الألغاز حول الكواكب الأخرى.




مهمات البحث والتنقيب على سطح المريخ





البداية كانت حين استطاع “فلهلم باير” وهو هاوي للفلك رسم أول خارطة لسطح المريخ عام 1832، بيّن فيها المناطق الداكنة التي تظهر على السطح وظن أنها عبارة عن قنوات مياه شيدتها حضارة متوقعة كانت على الكوكب.
أما أول مركبة فضائية استطاعت أن تصل المريخ هي “مارينر-4” التي أطلقت في الـ28 من تشرين الثاني “نوفمبر” عام 1964، والتقطت 20 صورة لسطح المريخ وبثتها إلى الأرض.
وفي العام 1969 وصلت المركبة “مارينر-6″، و”مارينر-7” إلى الكوكب واقتربتا من سطحه مسافة 3200 كم، وأظهرت أن المريخ أشبه بالقمر مع وجود مناطق بركانية نشطة جيولوجياً.
وفي الـ30 من أيار “مايو” عام 1971، أطلقت المركبة “مارينر-9” ووضعت قمراً صناعياً حول الكوكب يقوم بدراسته بشكلٍ متواصل، لكن المهمة فشلت في دراسة المريخ نظراً لهبوب عاصفة غبارية غير متوقعة آنذاك، فأصبحت مهمة المركبة مقتصرة على دراسة قمري الكوكب “فوبوس، ديموس”.
وفي الـ20 من أغسطس عام 1975، أطلقت الولايات المتحدة المركبة “فايكنغ-1” وتبعتها المركبة الأخرى “فايكنغ-2” من العام ذاته، واستطاعت المركبتان الهبوط على سطح المريخ وتصويره واجراء العديد من التجارب حول امكانية وجود مواد عضوية حيّة على السطح. وفي عام 1988 أطلقت المركبتان “فوبوس-1″ و”فوبوس-2”.
بدأت وكالة ناسا في استلام مهمة البحث والتنقيب منذ العام 1990 حتى يومنا هذا بالاشتراك مع العديد من الوكالات العالمية التي تهتم بدراسة الفضاء أو البحث عن حياة أخرى فيه.
خطط ناسا “الأكثر جنوناً” لإرسال البشر إلى المريخ قريباً

صور متنوعة من سطح المريخ


صورة للمركبة فايكنغ-1




صورة للمركبة فايكنغ-2




أول صورة التقطت للمريخ عام 1965 من المركبة “مارينر-4” تظهر مساحة مقدرة بـ 330 كم مربع.




غروب الشمس من على سطح الكوكب التقط بالمركبة مارتينر عام 1976




أخاديد المريخ




إعلان وكالة ناسا عن اكتشاف الماء على سطح المريخ


صورة للأخاديد والفوهات المائية التي أعلنت عنها الوكالة




أبرز ما فاجأت به الوكالة العالم هو هذا الإعلان الذي جعلت العالم في انتظاره منذ أيام، ففي مهمة جديدة لاكتشاف الكوكب أعلنت الوكالة في مؤتمرٍ صحفي في الـ 28 من سبتمبر أن مركبة استشكاف المريخ “MRO” أظهرت نتائج وأدلة جديدة تثبت وجود جريان للمياه بشكلٍ متقطع على سطح الكوكب في الوقت الحاضر.
وباستخدام صورة مطيافية على المركبة كشف الباحثون إشارات لوجود الهيدرات “Hydrated” على منحدرات داخل فوهات، حيث تُرى الأخاديد المجهولة على سطح الكوكب، هذه الأخاديد مُظلمة ويبدو أنها تنحسر وتتدفق طوال الوقت.
هذه الأخاديد تُظلم، وتُظهر تدفق أسفل المنحدرات الحادة خلال المواسم الحارة، ثم تتلاشى في المواسم الباردة. وتظهر أيضاً في عدة مواقع على سطح المريخ عندما تكون درجات الحرارة (- 23 مئوية)، وتختفي في بعض الأوقات الباردة جداً.
يقول جون جرونسفيلد، رائد فضاء ومساعد مدير المهمات العلمية في الوكالة في واشنطن:
لقد بحثنا على سطح المريخ عن مجرى للمياه خلال بحثنا عن الحياة الأخرى في الكون، والآن لدينا أدلة مقنعة يتحقق من خلالها صحة ما كنا نعتقده منذ فترة طويلة، وهذا يمثل تطوراً هاماً كما يُظهر تأكيد وجود المياه –حتى وإن كان مالحاً- تدفق على سطح المريخ اليوم.


صورة للخطوط المتعرجة المتكررة التي تدل على وجود مكامن للمياه تحت سطحه




هذه التدفقات تعرف باسم “أخاديد الانحدار المتعرجة المتكررة” وتوصف بأن لها صلة بجريان الماء، والنتائج الجديدة للأملاح المائية على تلك المنحدرات تُظهر لماذا تبدو تلك الأماكن مُظلمة، فالأملاح المائية تقلل من درجة التجمد من المحلول الملحي السائل، تماماً مثلما يذيب الملح الجليد على الطرقات في الأرض بشكلٍ أسرع.
وكان الشاب النيبالي “لوجندرا أوجها” وعمره 21 عاماً من العاصمة “كاتماندو” طالب دكتوراه حالياً في معهد جورجيا للتكنولوجيا في مدينة أتلانتا الأميركية هو أول من دل الوكالة وأقنعها باحتمالية وجود مياه على سطح المريخ حين اكتشف مؤشراته الأولى قبل 5 أعوام وهو لازال طالباً في العام 2010 بجامعة ولاية أريزونا، فخطف الأضواء بمشاركته في مؤتمر ناسا الذي دعت إليه قبل أيام.
وأكثر ما كان “لوجندرا أوجها” يهتم به حين كان يدرس صور المريخ، هو وجود أخاديد على الأديم المريخي الذي طوّر صورها باحث آخر يدعى “سولين دانداس”، فأمعن “أوجها” في تفحصها بدقة مُزيلاً باستخدام الكمبيوتر شوائب مختلفة وأطياف ظلال وتدخلات ضوئية فيها، مما جعلها أوضح لعينيه وكانت المفاجأة حين اكتشف ما جعله يمسك بأول خيط قاده إلى أول ماء على أول كوكب في الفضاء وفي نظامنا الشمسي.
ونتيجة لذلك، ربما تمنحه مؤسسة جائزة نوبل الشهر المقبل جائزة يستحقها، بسبب أن ما عثر عليه ضجّ لأهميته العالم، ومشاهير اعتبروا ما توصل إليه يعتبر من أهم قفزات الإنسان الفلكية حتى الآن.
وفي المؤتمر الذي عقد اليوم قال جيم غرين مدير قسم علوم الكواكب في ناسا: “إن الاكتشافات الأخيرة غيرت نظرة العلماء للكوكب الأحمر، وان المريخ ليس هو الكوكب الجاف القاحل الذي كان يعتقد في الماضي، اليوم نحن نعلن أنه وفي ظروفٍ معينة يمكن العثور على مياه سائلة على المريخ”.
ويؤكد أن وجود مياه سائلة على الكوكب يعني ذلك أن الكوكب نشط جيولوجياً ويزيد ذلك من احتمالية وجود كائنات حية بسيطة على سطح المريخ.
أخيراً .. ليست هذه المهمة وهذا الإعلان هما الأخيران فحسب، بل ربما وخلال الأعوام القليلة القادمة سيكون هناك المزيد من المفاجآت والإعلانات التي ستدهشنا بها الوكالة، التي تعتبر من أنجح وأعظم ما صنعته البشرية خلال وجودها على هذا الكوكب المأهول.
وجود مياه على كوكب المريخ بات الآن حقيقة مُثبتة لا جدال فيها، وأصبح ذلك هو الوسيلة والمفتاح لإيجاد حياة متقدمة على سطح الكوكب أو في أنظمة شمسية أخرى خلال ملايين السنين القادمة ربما.

المصدر





ساعد في نشر والارتقاء بنا عبر مشاركة رأيك في الفيس بوك

رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

Facebook Comments by: ABDU_GO - شركة الإبداع الرقمية
كافة الحقوق محفوظة لـ منتدى المراجع المصرى/المحاسب القانونى محمد صفوت